اعتذار ضياء رشوان عن منصب نقيب الصحفيين
اصدر ضياء رشوا بيان خاص به يعتذر فيه عن الترشح لمنصب نقابة الصحفيين والتي ستقام خلال شهر مارس القادم ضمن نطاق انتخابات التجديد النصفي للنقابة، كان ضياء رشوان قد اعلن ترشحه لمنصب النقيب الاسبوع الفائت استجابة لدعوات وطلبات عدد من الزملاء الصحفيين له بضرورة الترشح لهذا المنصب وذلك رغبة منه في انقاذ النقابة من الوضع الذي تعاني منه خاصة المواقف التي يتم اتخاذها دون تروي او تفكير ودراسة كافية الى جانب السياسات غير السليمة التي يتم اتباعها من وقت لاخر.
كام جاء في البيان الذي اصدره الى انه كان هدفه حال الترشح لهذا المنصب هو التعاون مع جموع الصحفيين من اجل اتاحة مساحة من الحرية للتعبير عن الرأي والعمل على وحدة صف الجماعة الصحفية والعمل على تغليب المصلحة العامة للوطن على اي مصلحة اخرى خاصة سواء نقابية او حزبية او فئوية معلنا الى انه حاول التواصل مع العديد من الجهات داخل مؤسسة الصحافة العريقة او سواء خارجها من اجل العمل على استعادة مكانة الصحافة الموثوقة لدى الجماهير ككيان متوحد وليس متنازع المصالح والاهتمامات لكنه اشار الى انه لم يرغب في التقدم بشكل رسمي الى هذا المنصب حتى يتأكد من الالتفاف حوا استراتيجية واحدة ولكن لا احد استجاب الى جهوده او دعواته المتكررة على الرغم من تواصله المباشر وغير المباشر مع الجميع وكان الشيء الوحيد الذي تقدموا به هو تقديم اوراقهم للترشح لمنصب النقيب.
وبناء على ذلك قرر ان يكون اول المنسحبين من هذا المنصب لتتاح الفرصة لمن هو اقدر على اتمام خطة واستراتيجية موحدة والعمل على رأب الانقسام داخل النقابة ولكنه وجد انه هناك صراع على المنصب وانتصرت فيه المصلحة الخاصة على العامة.
كام جاء في البيان الذي اصدره الى انه كان هدفه حال الترشح لهذا المنصب هو التعاون مع جموع الصحفيين من اجل اتاحة مساحة من الحرية للتعبير عن الرأي والعمل على وحدة صف الجماعة الصحفية والعمل على تغليب المصلحة العامة للوطن على اي مصلحة اخرى خاصة سواء نقابية او حزبية او فئوية معلنا الى انه حاول التواصل مع العديد من الجهات داخل مؤسسة الصحافة العريقة او سواء خارجها من اجل العمل على استعادة مكانة الصحافة الموثوقة لدى الجماهير ككيان متوحد وليس متنازع المصالح والاهتمامات لكنه اشار الى انه لم يرغب في التقدم بشكل رسمي الى هذا المنصب حتى يتأكد من الالتفاف حوا استراتيجية واحدة ولكن لا احد استجاب الى جهوده او دعواته المتكررة على الرغم من تواصله المباشر وغير المباشر مع الجميع وكان الشيء الوحيد الذي تقدموا به هو تقديم اوراقهم للترشح لمنصب النقيب.
وبناء على ذلك قرر ان يكون اول المنسحبين من هذا المنصب لتتاح الفرصة لمن هو اقدر على اتمام خطة واستراتيجية موحدة والعمل على رأب الانقسام داخل النقابة ولكنه وجد انه هناك صراع على المنصب وانتصرت فيه المصلحة الخاصة على العامة.